THE 5-SECOND TRICK FOR تأثير الألوان على الذاكرة

The 5-Second Trick For تأثير الألوان على الذاكرة

The 5-Second Trick For تأثير الألوان على الذاكرة

Blog Article



ومع ذلك، يجب استخدام هذه الألوان بحذر لتجنب الإفراط في التحفيز.

The technological storage or obtain that is certainly used exclusively for statistical needs. The technological storage or access that is utilized solely for anonymous statistical reasons.

الذاكرة العاملة المكانية: وهي الذاكرة التي تمكن الأشخاص من استدعاء الأشكال، والألوان، والمواقع، والحركات.

يدل استخدام الألوان المشفرة على الاهتمام بالتفاصيل والدقة، مما يعزز الثقة والعملاء.

- هل من سيكولوجية محددة للألوان بحسب علم النفس تنعكس على صحتنا؟

للألوان تأثيرات إيجابية على بعض حالات العنف لدى الأطفال؛ فقد أظهرت الدراسات التي أجريت على أطفال يعانون من مشاكل نفسية، أن تغيير ألوان المنزل من الزاهية والصارخة إلى درجات الأزرق الباردة، يسهم في تحسين سلوك هؤلاء الأطفال. وكلما كان الطفل صغيرًا في السن، كان الأثر المهدئ له أسرع مفعولاً.

تنظيم المعلومات: إن الألوان تتحدث قبل الكتابة، فإن كان نصك يتضمن تنسيقًا محددًّا للألوان، فسيمكنك مجرد النظر إليه من معرفة الفحوى وطبيعة المعلومات قبل قراءتها، كأن تكتب الكلمات المهمة بالأحمر أو التواريخ بالأخضر… فتذكر ماهية الكلمة قبل قراءتها حتى.

الوردي: في الغالب، يمكن استخدام هذا اللون من أجل تحديد الجمل التي يجب حفظها عن ظهر قلب، كالخاصيات أو المقولات المأثورة المرتبطة بالدرس، أو العلاقات الرياضية.

يُعتقد أن اللون الوردي له تأثير مهدئ والعديد من السجون بها زنازين زهرية اللون في محاولة للحد من السلوك العنيف بين النزلاء. تشمل الارتباطات السلبية باللون الوردي عدم النضج والضعف الجسدي وانخفاض الثقة بالنفس.

على سبيل المثال، الألوان الجريئة والنابضة بالحياة قد تكون أكثر جاذبية للشباب، بينما الألوان الأكثر استقرارًا قد تكون مفضلة من قبل تأثير الألوان على الذاكرة الفئات العمرية الأكبر.

تؤثر الألوان على العواطف والمشاعر بطبيعتها، حيث أن لكل لون تأثير نفسي مختلف يمكن أن يرتبط بقيم وعواطف معينة.

من التحليل السابق لشعارات ناجحة مثل نايكي وفيسبوك، نتعلم أن البساطة في التصميم قد تكون أكثر فعالية من التعقيد. البساطة تُسهِّل على العملاء تذكر الشعار وتجعله أكثر تطبيقاً في مختلف الوسائط.

نحن في الواقع لا نرى الألوان بأعيننا. نرى الألوان بأدمغتنا . إن أعيننا مهمة للكشف عن الضوء والاستجابة له ، لكن المركز البصري للدماغ في الفص القذالي هو الذي يعالج المعلومات المرئية ويعين اللون.

اختيار القيم الصبغية الملائمة يتطلب أيضاً اختبار الألوان في بيئات مختلفة. على سبيل المثال، قد تظهر الألوان بشكل مختلف تحت الإضاءة الصناعية مقارنة بالإضاءة الطبيعية.

Report this page